ميلادي الجديد
31/08/2010
التسميات:
قسم الخاطرة
ميلادي الجديد
ولد قلبي من رحم المشاعر بين
يديكِ معتنقا ً عقيدة الحب مستقبلا ًُ من عينيكِ نور العشق
وهو ينتظر عاطشا ً من شفتيكِ رحيق الهوى
إذ ينتابه الشعور أن في قلبكِ جنة تغمرها أنهار الجمال
وهي تستمدها من وجهكِ فتأتيني الإبتسامة تداعب صمتي
حين تلامس أهدابكِ عينيّ في ظل الغروب حين تقبّل
السماء الشمس بولنها الأحمر معلنة ً عن غياب
القوانين لتتساوى السماء في لقائها مع
الأرض دون أن يطفئ نورها البحر
وهو يلامسها ويستقبل قدومها بحضنه الدافئ
فكيف تسلمني الشمس نور وجهكِ القمري
في ليل ٍ ليس فيه إلا أنتِ ولا ترى عيني
إلا أنتِ ولا يشعر قلبي إلا بكِ أنتِ
أيا قلبي لك في السماء قوس
به ألوان تعددت فيه
أوصاف من رسمت يديها حياة وجدها القدر مكتوبة
بإسم ٍ عربي ٍ ونقش ٍ برنزيٍ وعلامة في
الجسد تفوهت بكلمات ٍ كأنها ترانيم ٍ لبداية عمر ٍ أعلن
إسلامه منذ طفولته في رحاب عينيكِ فكيف تغفو أيها العمر على
الطريق والأرق يدق الأبواب ويمتص منك الرحيق
فقد بات السهر معلنا ً أنك أنت الصديق والمشوار
عدوك المبين .. أيمد النظر يديه للسماء والغيوم في قبضته
تشكل حروف إسمكِ بلونها الذهبي فأي قلادة ٍ هو إسمكِ وهو
يزين صدري في هدية عيد الميلاد وعليها شفتيكِ
تمتطي عقلي معلنة ً الرحيل نحو الخيال
وجزر الأحلام ومسكن الأفكار
يا سيدتي حدثني حلمي عنكِ في ليلة ٍ فيها
أشتاق إليكِ ....... إنها تحمل النجم في كفيها مسرعة ً في
الفضاء تدور في مدارها فارشة نورها لمن دعى
لنفسه الهدى وبها اهتدى إنها تخطف من
يقطفها من بستانها وتسحر القلب بعطرها إنها ترضِع
الأرض عطرا ً لكي تحيا إنها وإنها وإنها ....
فيا ليت ليلي يتكلم عن ذاك
الهدوء فكم يثير بي شجون التحليق في سماء
الخيال بقرب النور حين يصدر نبض القلب صوتا ً به الإحساس
يتكلم لغة الليل لتخاطبه النجوم بقولها في ليلك نور
يضئ طرق الحب ويجلب خيوط الأمل مبتسما ً
لها وجه القمر حين السطوع وبه
إطلالة لإشراق فجرٍ جديد.
ولد قلبي من رحم المشاعر بين
يديكِ معتنقا ً عقيدة الحب مستقبلا ًُ من عينيكِ نور العشق
وهو ينتظر عاطشا ً من شفتيكِ رحيق الهوى
إذ ينتابه الشعور أن في قلبكِ جنة تغمرها أنهار الجمال
وهي تستمدها من وجهكِ فتأتيني الإبتسامة تداعب صمتي
حين تلامس أهدابكِ عينيّ في ظل الغروب حين تقبّل
السماء الشمس بولنها الأحمر معلنة ً عن غياب
القوانين لتتساوى السماء في لقائها مع
الأرض دون أن يطفئ نورها البحر
وهو يلامسها ويستقبل قدومها بحضنه الدافئ
فكيف تسلمني الشمس نور وجهكِ القمري
في ليل ٍ ليس فيه إلا أنتِ ولا ترى عيني
إلا أنتِ ولا يشعر قلبي إلا بكِ أنتِ
أيا قلبي لك في السماء قوس
به ألوان تعددت فيه
أوصاف من رسمت يديها حياة وجدها القدر مكتوبة
بإسم ٍ عربي ٍ ونقش ٍ برنزيٍ وعلامة في
الجسد تفوهت بكلمات ٍ كأنها ترانيم ٍ لبداية عمر ٍ أعلن
إسلامه منذ طفولته في رحاب عينيكِ فكيف تغفو أيها العمر على
الطريق والأرق يدق الأبواب ويمتص منك الرحيق
فقد بات السهر معلنا ً أنك أنت الصديق والمشوار
عدوك المبين .. أيمد النظر يديه للسماء والغيوم في قبضته
تشكل حروف إسمكِ بلونها الذهبي فأي قلادة ٍ هو إسمكِ وهو
يزين صدري في هدية عيد الميلاد وعليها شفتيكِ
تمتطي عقلي معلنة ً الرحيل نحو الخيال
وجزر الأحلام ومسكن الأفكار
يا سيدتي حدثني حلمي عنكِ في ليلة ٍ فيها
أشتاق إليكِ ....... إنها تحمل النجم في كفيها مسرعة ً في
الفضاء تدور في مدارها فارشة نورها لمن دعى
لنفسه الهدى وبها اهتدى إنها تخطف من
يقطفها من بستانها وتسحر القلب بعطرها إنها ترضِع
الأرض عطرا ً لكي تحيا إنها وإنها وإنها ....
فيا ليت ليلي يتكلم عن ذاك
الهدوء فكم يثير بي شجون التحليق في سماء
الخيال بقرب النور حين يصدر نبض القلب صوتا ً به الإحساس
يتكلم لغة الليل لتخاطبه النجوم بقولها في ليلك نور
يضئ طرق الحب ويجلب خيوط الأمل مبتسما ً
لها وجه القمر حين السطوع وبه
إطلالة لإشراق فجرٍ جديد.
يسعدني أن أرحب بكم في موقعي وأن أعبر عن سعادتي بكم لأنكم هنا( تعريف مختصر عن ماجد صافي : هو شاب فلسطيني مقيم بفلسطين /قطاع غزة / المحافظة الوسطى أكتب الشعر منذ صغر سني ولي العديد من الكتابات والقصائد من الشعر العمودي والتفعيلي وما تم نشره هنا هو جميع كتاباتي منذ أول بيت كتبته وحتى آخر بيت حتى يومنا هذا .
:
0 التعليقات:
إرسال تعليق